توفيق أبواحمد..أنتصر علي الشر بأخلاقه الحميدة وحب الناس

يمتلك كاريزما وشخصية قوية، وله ماضي مشرف في خدمة المواطنين، استطاع من خلال عمله الميداني والتواصل مع الناس وقضاء حوائجهم، علي مدار سنوات، أن يرسخ قاعدة شعبية كبيرة دفعته للترشح لمجلس نواب 2025، ليكون نائب برلماني عن هؤلاء الذين يضعون ثقتهم فيه.

المهندس توفيق أبواحمد، مرشح حزب مستقبل وطن بالدائرة الثانية " سيدي سالم والرياض " بمحافظة كفرالشيخ، رقم 1، رمز القلم، حفر لنفسه مكان قويه في قلب كل من تعامل معه، لذلك حصل علي حب وثقة الكثير والكثير من أهالي الدائرة بالكامل، وذلك لما يتمتع به من أخلاق حميدة، وسيرة عطره، حاول الكثير من أصحاب النفوس الضعيفه تشويه تلك الأخلاق وهذه السيرة الطيبة، إلا أن ثقة الجميع في هذا الرجل كانت أبلغ رد علي هؤلاء الأشخاص أعداء النجاح والتفوق.

ليس ذلك فقط بل أصبح المهندس توفيق أبواحمد، أحد أهم وأبرز رموز السياسة الوطنين ليس في دائرة سيدي سالم والرياض فقط بل في محافظة كفرالشيخ بالكامل، فهذا الرجل كان ومازال يقف مع الوطن والمواطنين جنباً إلي جنب، ويدافع بكل ما يمتلك من قوة عن المظلومين، ولديه عزيمة قوية في عودة الحقوق إلي أصحابها.

فهذا الرجل الصادق، لم يهزه يوماً أفك الأفاكين، أو كذب الكذابين، أو نفاق المنافقين، الذين حاربوه بكل الوسائل غير المشروعه، لكي ينتصرون عليه، وينالون منه، لكنه وقف صامد كالجبال الراثيات، في وجه هؤلاء الطغاة وكل من أراد أن ينال من عزيمته الصدقه تجاه خدمة المواطنين علي مدار سنوات طويله.

لم يفكر يوماً أن يستسلم، ولم يحدث نفسه أن يتردد، رغم كل ما قيل فيه، علي الصفحات المشبوهة التي يديرها أهل الشر، بل كانت لديه عزيمة قوية، وإصرار كبير في مواصلة كافة الجهود التي كان وما زال يبذلها لخدمة الأهالي، دون أن ينتظر أي مقابل من أحد سوي عطف الله عليه، ورعايته له ولأسرته.

فأصبح المهندس توفيق أبواحمد، ليس مجرد مرشح لمجلس النواب، بل أيقونه كبيرة في الشارع الكفراوي وبين المواطنين، كلما ظهر في مكان حملوه علي الأعناق وهاتفو له، فأنتصر علي أهل الشر بحب الناس وثقتهم فيه